الخميس، 23 يوليو 2015

رامي وحيد يستأنف تصوير "سلسال الدم " أول أغسطس


مشاهدة وتحميل مقاطع فيديو
سريع ومباشر


ستأنف الفنان رامي وحيد تصوير الجزء الثالث من مسلسل "سلسال الدم" أول أغسطس المقبل بعد توقف التصوير خلال شهر رمضان لارتباط عدد من المشاركين بالعمل بأعمال أخري. ويجسد الفنان رامي وحيد شخصية "فراج"،الذي يسلك طريق الشر في القرية من خلال جده هارون،الذي يجسد شخصيته الفنان رياض الخولي، وله علاقات مع كل شخصيات المسلسل. "سلسال الدم" تشارك فيه عبلة كامل، رياض الخولي، علا غانم، هادي الجيار، أحمد سعيد عبد الغني، منة فضالي، راندا البحيري، محمد حسني، أميرة هاني، أميرة نايف، مفيد عاشور، حسن العدل، أحمد إبراهيم، حسن الأسمر، نادية العراقية، ومنة الشريف، ومن تأليف الكاتب مجدي صابر، وإخراج مصطفى الشال.

مسلسل "بين السرايات" الأفضل جماعيا لكنه أخفق واقعيا


مشاهدة وتحميل مقاطع فيديو
سريع ومباشر


عتبر مسلسل "بين السرايات"من أفضل مسلسلات رمضان التي ابتعدت عن فكرة النجم الأوحد واعتمدت على البطولة الجماعية لتقديم عمل اجتماعي لكنه فشل في التعبير عن الواقع بشكل دقيق. عبر بذلك مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في تقييمهم للمسلسل واعتبروه الأفضل لابتعاده عن فكرة النجم الأوحد،الذي تدور في فلكه باقي العناصر وتخدم عليه،واعتمد صناعه على فكرة التجربة الجماعية لعمل اجتماعي يضم كوكبة كبيرة جدا من الممثلين . بينما رأى مغردون أن المسلسل أخفق في التعبير عن الواقع في جميع الأوقات خاصة في فكرة تحقيق ثروة من وراء بيع المذكرات،لكنهم ثمنوا الأداء المميز لجميع الأبطال داخل العمل،وأرجعوا ذلك إلى قدرة المخرج المميز سامح عبد العزيز على تنفيذ هذا النص بطريقة محترفة يطوعها من خلال قدرات الممثلين لديه. وأثنى مغردون على الفنانة سيمون ونجاحها في أداء دور "بنت البلد"،حيث شخصية "صباح"، سايسة السيارات، ثم اتجاهها إلى تجارة العلم من خلال السنتر التعليمي والمكتبات بشكل جعلها ترتبط بأذهان الكثير من المشاهدين. كما لقى دور صبري فواز في المسلسل استحسانا كبيرا لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووصفوه بـ "الرائع "،قائلين إن صبري فواز ممثل يجيد مفاجأة جمهوره كل عام بدور جديد ومختلف حيث قدم شخصية جديدة عليه وهي شخصية "محروس"الزوج المستكين الذي يرضخ لأوامر أخيه الصغير،ويرضى بإذلال زوجته، إلى أن يحدث التحول في حياته ويبدأ انتفاضة رد الكرامة لنفسه وزوجته وأولاده. وأشاروا إلى أنه رغم أن أدوار صبري فواز كلها مميزة إلا أن شخصية محروس وتفاصيله تجعله من أجمل أدواره. ويقول صبري فواز إن "بين السرايات" عمل بطابع شعبي أصيل يفهمه من عاش وسط هذه الطبقة التي تشكل أغلبية المصريين الذين يعتزون بمناطقهم وشخصياتهم المختلفة. وألقى المسلسل الضوء على مشكلة تخص التعليم الجامعي في مصر، والتي تتلخص في الدروس الخصوصية وبيع مذكراتها من قبل أصحاب المكاتب في منطقة بين السرايات وتحقيق مكاسب مادية. وشارك في البطولة باسم سمرة وروجينا وسيمون وصبرى فواز ونجلاء بدر وآيتن عامر وسامى العدل ومحمد شاهين وسيد رجب ومحمد محمود وتارا عماد وشيرى مجدى وأحلام الجريتلى ونسرين آمين ومحمد الشرنوبى ومحمود حافظ،وتأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.

الأزهر يوافق على مسلسل "أنبياء الله"


مشاهدة وتحميل مقاطع فيديو
سريع ومباشر


قال المنتج صادق الصباح إنه سيتم البدء في التحضيرات الخاصة بمسلسل "أنبياء الله" تمهيدا لتسجيل الحلقات بعد الحصول على موافقة الأزهر الشريف،معربا عن اعتزازه بتقديم أجزاء مسلسل "قصص القرآن" ذات المضمون الهادف. وأكد الصباح،في تصريح للنشرة الفنية بوكالة أنباء الشرق الأوسط،حرصه على تقديم أعمال فنية لها قيمة فنية كبيرة ومضمون هادف إلي جانب إمتاع المشاهد،لتكون في صدارة الأعمال التي تعرض خلال ماراثون الأعمال الدارمية التي يتم عرضها سواء في شهر رمضان أو خارجه. وعبر عن سعادته،بالنجاح الذي حققه مسلسل "ذهاب وعودة"خلال سباق الداراما الرمضانية هذا العام، وتحقيقه أعلى نسبة مشاهدة في التليفزيون،لافتا إلي أن المسلسل يعد بمثابة تحية لرجال الدولة في العالم العربي الصامدين في مواجهة الجرائم والارهاب. وأضاف أنه على الرغم من كون مسلسل "ذهاب وعودة"عمل مصري،إلا أنه حقق نجاحا مبهرا في كافة أنحاء الوطن العربي،مشيرا إلي أن العمل تناول العديد من القضايا المهمة والخطيرة التي يعانيها المجتمع ومن بينها الاختطاف وظاهرة سرقة الأعضاء. وأوضح أن خطوة تخصيص ميزانية ضخمة لتصوير مسلسل "ذهاب وعودة" كانت مدروسة،وتم تصوير عدد كبير من المشاهد في عدة دول لإضفاء المصداقية على العمل،لافتا إلي أنه في ظل الأزمات المالية التي تعانيها العديد من الفضائيات إلي جانب تعاقدها على عدد من الأعمال الدرامية،قرر التوجه نحو الأمان بعرض المسلسل على قناة "إم بي سي" التي منحت العمل الأولوية،ليحصل العمل على أعلى نسبة مشاهدة إلي جانب إشادة الجمهور والنقاد بالمسلسل في مختلف أنحاء الوطن العربي. "ذهاب وعودة" تأليف الكاتب، عصام يوسف، وإخراج، أحمد شفيق، وبطولة أحمد السقا، مجدي كامل، ياسر جلال، إنجي المقدم، فريال يوسف،ياسر جلال وإيهاب فهمي وآخرون.

انتقادات للدراما التونسية بسبب تشويها لصورة المرأة


مشاهدة وتحميل مقاطع فيديو
سريع ومباشر


أعطت المسلسلات الرمضانية لهذه السنة صورة مشوهة للمرأة التونسية المنغمسة في الفساد والمجون ،الخائنة لزوجها ،اللاهثة وراء الرجال والمشرفة على وكر دعارة والتي تنجب أطفال في الحرام هكذا للأسف بدت صورة المرأة تقريبا في جل المسلسلات. ففي مسلسل أولاد مفيدة الذي بثته قناة الحوار التونسي في النصف الاول من رمضان قدمت المرأة التونسية بصورة مشوهة على انها المراة الاهثة وراء الراجل والتي تبحث عن العلاقات الجنسية قبل الزواج من خلال شخصية “ايناس” كما أقدم المسلسل أيضا للمراة التونسية على أنها المرأة التي تنجب أطفال في الحرام من خلال شخصيتي “مفيدة وصديقة بيرم” . وقدمت المراة أيضا في هذا المسلسل على أنه المراة الخاضعة لجبروت وتسلط الرجل من خلال شخصية “لطيفة شقيقة مفيدة” وحتى مفهوم الطفولة شوه من خلال اقدام ابنة لطيفة على قتل والدها بسكين بسبب تعنيفه لأمها. المرأة في مسلسل ليلة الشك الذي بثته قناة التاسعة في النصف الأول من رمضان أيضا أعطى صورة دونية للمرأة وصورها على أنها المرأة الخائنة لزوجها مع أقرب أصدقائه والمرأة الماجنة التي تبيع نفسها من أجل المال. ورغم الصورة القاتمة التي قدمت في مسلسلي أولاد مفيدة وليلة الشك عن المرأة فانها لم تثر ضجة بقدر الضجة التي أثرها مسلسل حكايات تونسية الذي بثته قناة الحوار التونسي في النصف الثاني من رمضان الذي لم يعطي تقريبا ولو صورة واحدة محترمة للمراة التونسية وقدمها على أنها المراة التي لا تخرج من بوتقة الفساد ،الدعارة ،الخيانة،الانحطاط الأخلاقي,العهر والمجون،الباحثة عن إشباع الغرائز وصورها على أنها البنت المغرمة بحبيب أمها والسلعة المعروضة للبيع والشراء. هذه المسلسلات وان حققت نسب مشاهدة كبيرة فانها لم تعطي الصورة الحقيقة للمرأة التونسية وللمجتمع التونسي ولا يخفى عن القاصي والداني أن صورة المراة كما قدمت في جل المسلسلات لا تعكس سوى عينة من النساء وليس لكل النساء في تونس أي أن تونس فيها المراة الناجحة ،الذكية،المرأة المحترمة،المراة التي لا تتنازل عن مبادئها وأخلاقها من أجل المال،المرأة المعاصرة ولكن في الآن نفسه المتمسكة بعادات مجتمعها وتقليده،المرأة المفكرة والمبدعة . هذه المسلسلات للأسف أعطت صورة سلبية للمرأة وغيبت دورها في بناء المجتمع وتسيير الأسرة غيبت صورة المراة الكادحة الراكضة وراء لقمة عيشها رغم قساوة الظروف غيبت أيضا الدور الريادي للمرأة في كافة مجالات الحياة وغيبت دورها كأم. الصورة الدونية للمرأة في المسلسلات التونسية أثارت استياء العديد من المتابعين للشأن العام وأيضا العديد من المشاهدين الذين عبروا عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي عن استنكارهم واستيائهم من صورة المرأة في المسلسلات الرمضانية بل وذهب البعض منهم الى حد القول بأن صورة المرأة في المسلسلات المقدمة حطت من شأنها.